مع العبث الإعلامي والانحطاط الأخلاقي الموجه لنا والمحيط بنا من كل جانب .. وعلاقاتنا الملتهبة مع الدول المجاورة والمشاكل المتصاعدة والتي تتزايد يوم بعد يوم أتذكر يوم أن أعلن السادات استعداده الي أن يذهب الي آخر العالم لوقف نزيف الدم العربي علي الأراضي العربية ويضع حدًا للقضية الفليسطينية
قضية طفل قامت أمه بتعذيبه تحت عدسة كاميرا تليفونها لترسلها لطليقها ليري ابنه وهو يتم تعذيبه بعد ان علمت ان طليقها قد تزوج الزوجة الثانية ،، هذه القضية شغلت شبكة التواصل الاجتماعية والمجتمع المصري بكل طوائفه .. وحول تأسيس العلاقة الزوجية وكيفية وتكوين الأسرة دون الإساءة لمستقبل الأولاد من الاولي بوجود زوجة ثانية وأيضا حول الشريعة الاسلامية وأثره علي مسايرة الحباة اليومية كتب الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة السابق يقول في مقالين نشرهما علي صفحته بالفيس بوك
خريجي الجامعة الاسلامية بتل ابيب يرسلونهم ويزرعونهم في كل مكان يحتاجونهم فيه ، يعلّمونهم لهجات أهل البلاد ، وعاداتهم وتقاليدهم ، إيجابياتهم وسلبياتهم ، ثم يغدقوا عليهم بالمال ليكسبوا ثقة سكان تلك البلاد ويتقربوا إليهم أكثر ، ليحققوا من خلالهم غاياتهم بالفتن والدس والتخريب الممنهج
مايحدث في الوسط الفني من ابتزاز رخيص للفنانات لا يمكن السكوت عليه وخاصة إذا كان الأمر يتعلق بفنانة كبيرة لها اسم وتاريخ مثل كوكب الدراما المصرية الفنانة صابرين.
كتب محمد صلاح الزهار : يحسب للسيدة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة ومعاونيها في البيت الفني للمسرح وهيئة قصور الثقافة، احياء الوجود الثقافي داخل قري ونجوع مصر، لتحقيق مصطلح، اكرره نقلا عن معاوني وزيرة الثقافة، هو تحقيق العدالة الثقافية .