وجهت الفنانة سماح أنور رسالة إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك والتي عبرت فيها عن حال الطبقة المتوسطة من اهل المهن الحرة او ( الارزقجية ) كما
تلقت ريهام سعيد سيلا من الشتائم والإهانات من أقلام جميع الصفحات والمواقع الأليكترونية بشبكة التواصل الإجتماعي بكل وسائلها وكأن زلزال 8 رختر قد زلزل المواقع وأثار حفيظة السمان والنحاف من رموز الفيس بوك .. وأنا هنا لا استطيع أن أقول أن الهجوم وسيل الشتائم ممنهج كما إدعت ريهام سعيد .. ولكنها أصبحت ريهام مشكلة وقضية وشخصية ونوعية من البشر جدلية .. وواصلت مع نفسها تفعيل القناعات التي تري أنهاإصلاح لمشاكل المجتمع وإستخدمت الميكروفون والكاميرا كمشرط في يد جراح فاشل
هناك فضائيات تعتقد واهمة أنها بتغيير الوجوه تكسب فرص أكبر للنجاح .. وبالتاكيد هي تتناسى أن نجوم الشاشة هم هوية القناة وبصمتها فكيف تفرط بهويتك وبصمتك * هي فضائيات ضيعت دورها وتناست تصنيفها ورصانتها وأخذت تبحث عن (الطشة)
ليلة القبض علي احمد جمال سليم الأمين العام للمجلس الأعلي للإعلام بواسطة ضباط ونسور الرقابة الادارية ضمن الحملة القومية لمحاربة الفساد في كل مفاصل الدولة والحديث الذي دار حول المركز المرموق الذي وصل اليه سليم والذي لم يحلم به أي كادر من كوادر ماسبيرو وتعجب الكثيرين كل من كان حول سليم ومن شخوص علاقاته المتشعبة التي تمتع بها احتراما وتقديرا لمنصبة ولموقعة المرموق اخترنا ما كتبه الكاتب الصحفي كرم جبر
تسائل الكاتب الصحفي بشير حسن بمقاله الأسبوعي عن مغزي سؤال فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وأسأله اخري يسألها الرئيس ولها خلفيات كثيرة والكثيرين منا لا ينتبه اليها ولا يعرف مغزاها وبعض الناس يعلم ان ما بداخل هذه الرسائل