بعد العداء الذي اعلن من بعض الجهات والمحامين الصيادين الاخطاء تطوعت عدد من الصحفيات تحمل مسؤلية الدفاع عن الفنانة يسرا والفنانة الهام شاهين من الغضبة الغير مبررة حفاظا علي اخلاقيات المهنة الصحفية ووئد الفتنة التي يحدثها البعض بين الفنانين والصحافة وتعددت المقالات وقد اخترنا من هذه المقالات مقالة الصحفية الشابة ريهام المصري التي كتبت تقول :
في الوقت الذي تشتعل فيه الشبكة العنكبوتية والفنانين بمصر إحتجاجا ولوما لجريدة الدستور ولبعض المواقع الاليكترونية وصفحات الفيسبوك علي مانشر وشير فور وفاة الفنان فاروق الفيشاوي بما يسيئ الي سلوكه يدين عمرو بدر، رئيس لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، الاعتداء الذي تعرضت له الصحفية رضوى عبدالغني، المحررة بجريدة الدستور، من قبل الفنانتين إلهام شاهين ويسرا وآخرين وذلك أثناء قيام الزميلة علي حد قوله بتغطية العزاء (الخاص) بوالدة الفنانة يسرا.
من مصر تم تكريم كل من الاستاذ الراحل صلاح عبد القادر أول أمين عام ( للاسبو )، والاعلإمى الراحل حمدى قنديل والإعلامى الراحل سمير التوني. كما تم تكريم الدكتور ابراهيم ابوذكرى والاعلاميين اسماعيل الششتاوى وعصام الأمير. ومن الفنانين المصريين تم تكريم كل من الفنانة روجينا والفنان ماجد المصري
مؤكد أن الرئيس التركى أردوغان، نموزج خارق للعادة فى الكذب والأنكار والمراوغة، ولى الحقائق ضمن نمازح كثيرة من حكام أسقطوا أنفسهم وبلا بتدخلات داخلية، وهوأمر قريب يتوقعه الكثير من المراقبين والمتابعين بدقة لحقيقة وأوضاع الشأن التركى،
عشرات الأفلام قدمتها السينما المصرية تدور أحداثها أو بعض أحداثها في المواقع الأثرية وقد انحصر تصوير هذه الأفلام في الخمسينيات والستينيات وبعض سنوات السبعينيات من القرن الماضي، وتوقف تماما بعد ذلك، حتى ظهر فيلم "ليه ياهرم" إخراج عمر عبد العزيز 1993.