موضوع علمي بحت خاص بالمرضي الذين أصيبوا بمرض السمنة المفرطة .. تناولته صاحبة برنامج صبايا والتي تمكنت من أدواتها الإعلامية بشكل جيد . . لكنها لم تتمكن من رد فعل الفشلة من مرضي المايكروفون والإضاءة وهواة القذف والسب
يعد حق المواطن في المعرفة هو جوهر العمل الإعلامي وغايته، وهو ما يستوجب تمكين الصحفيين والإعلاميين الحصول علي المعلومات من مصادرها ونشرها دون قيود سوي ما يمس الأمن القومي بمقتضي القانون. وتؤكد جميع مواثيق الشرف الإعلامية وآليات الممارسة علي ضرورة الفصل التام بين المواد الإعلانية والمواد التحريرية، وبالتالي لا يجوز بأي حال أن تتحكم الوكالات الإعلانية في المحتوي الإعلامي والسياسات التحريرية للمؤسسة الإعلامية.
عند تصفحي صباح اليوم بالفيس بوك قرأت تحليل للحلقة الاخيرة من مسلسل قيد عائلي وبالصدفة عدت أمس من العمل وجلست اشاهد التليفزيون وكان من حسن حظي ان اشاهد الحلقة الاخيرة من المسلسل وهذه من عاداتي أن اشاهد دائما الحلقة الأولي والأخيرة من المسلسل .. ورأيت كاتبة تحلل الحلقة الاخيرة التي شاهدتها أمس وأعجبت بها كما أعجبت بما كتبت الكاتبة انتصار صابر
أصوات شاذة تتأرجح هنا وهناك وعدد من المصرين والعرب والذين نراهم من أهلنا يرفعون شعار التسامح والتصالح والمحبة والغفران وبعض التعبيرات والشعارات والتنويهات والجمل الرنانة التي تستهوي الشباب والمرأة والملفتة للإنتباه والتي تؤدي الي لا شيئ . وحقيقة الأمر أننا نواجه هجمة شرسة علي عقولنا بموجه هادئة تخلق في وجداننا الاستضعاف والاستسلام في كل مناحي الحياة ..
بعد انهيار الجمهورية الثالثة من عمر الكيان المصري الذي لا يسقط ابد الدهر والجمهورية الثالثة من عمر الدولة المصرية من تاريخ مصر الحديث .. وسقوط قلاعها ورموزها بما اطلق عليه الربيع العربي والذي أطلقت عليه مرارا انه الربيع العبري الذي بدأ بما اطلق عليه الفوضي الخلاقة والتي خلقت حركة من الشباب الذين ضلل بهم وقاموا بثورة مزيفة موجة للتلاعب بمشاعر الشعوب العربية والتي إجتاحت العالم العربي