أصوات شاذة تتأرجح هنا وهناك وعدد من المصرين والعرب والذين نراهم من أهلنا يرفعون شعار التسامح والتصالح والمحبة والغفران وبعض التعبيرات والشعارات والتنويهات والجمل الرنانة التي تستهوي الشباب والمرأة والملفتة للإنتباه والتي تؤدي الي لا شيئ . وحقيقة الأمر أننا نواجه هجمة شرسة علي عقولنا بموجه هادئة تخلق في وجداننا الاستضعاف والاستسلام في كل مناحي الحياة ..
قرأت ما كتبه الفنان طارق ريحان علي صفحته بالفيس بوك نصا .. أعجبت به .. أكتبه الآن بتصرف كبير مني ولكنه في نفس السياق .. والذي لفت انتباهي أكثر هو إستعانته في بداية ما كتب بكلمة نحن في حالة حرب إعلامية .. وهي كلمة صادقة صادرة من قلب فنان أعلم جيدا حبه الجارف للبلد وللرئيس السيسي .. ولكل صاحب قرار يصيب ولا يخطأ وهو يعمل ...
كتب د. ابراهيم أبوذكري ليس أمامي الآن من جناة سوي الموساد الإسرائيلى الذي قام باغتيال العالم المصري بالمغرب لأن هذه العملية التي تمت في المغرب ليست هي العملية الأولي التي يتم فيها اغتيال عالم من علماءنا في مجال الذرة وهو خارج البلاد .. ومن المؤكد لن تكون هي الاخيرة إلا إذا إنتبهنا لما يحدث حولنا واستهداف رموزنا بالداخل والخارج وفرضنا سياجا أمنياً شديدا يحمي ثروتنا الضخمة والتي لا تعوض من علمائنا المستهدفين من الموساد
كتب يحي جادو : تركنا السياسة واستودعنا مصر فى يد الله الحامية لمصر ... وربنا يوفقنا برئيسنا الذي ضحي وغامر بحياته لإنقاذ مصر من مخالب الإخوان الإرهابية ووقف معنا ومع من احب مصر وبذل الكثير فى خدمة مصر كل فى مجال تخصصه وعمله... ....
مؤكد أن الرئيس التركى أردوغان، نموزج خارق للعادة فى الكذب والأنكار والمراوغة، ولى الحقائق ضمن نمازح كثيرة من حكام أسقطوا أنفسهم وبلا بتدخلات داخلية، وهوأمر قريب يتوقعه الكثير من المراقبين والمتابعين بدقة لحقيقة وأوضاع الشأن التركى،