تلقت ريهام سعيد سيلا من الشتائم والإهانات من أقلام جميع الصفحات والمواقع الأليكترونية بشبكة التواصل الإجتماعي بكل وسائلها وكأن زلزال 8 رختر قد زلزل المواقع وأثار حفيظة السمان والنحاف من رموز الفيس بوك .. وأنا هنا لا استطيع أن أقول أن الهجوم وسيل الشتائم ممنهج كما إدعت ريهام سعيد .. ولكنها أصبحت ريهام مشكلة وقضية وشخصية ونوعية من البشر جدلية .. وواصلت مع نفسها تفعيل القناعات التي تري أنهاإصلاح لمشاكل المجتمع وإستخدمت الميكروفون والكاميرا كمشرط في يد جراح فاشل
هناك فضائيات تعتقد واهمة أنها بتغيير الوجوه تكسب فرص أكبر للنجاح .. وبالتاكيد هي تتناسى أن نجوم الشاشة هم هوية القناة وبصمتها فكيف تفرط بهويتك وبصمتك * هي فضائيات ضيعت دورها وتناست تصنيفها ورصانتها وأخذت تبحث عن (الطشة)
أبي كان رافضًا أن أمتهن التمثيل ، كان يريد أن أكون أزهريًّا مثله، لكن والدتي ساعدتني ووقفت بجواري، وكان لها شرط وحيد لكي تدعمني وتواصل الوقوف بجواري» واشترطت علي أن أكون مثل محمود المليجي»
بعد العداء الذي اعلن من بعض الجهات والمحامين الصيادين الاخطاء تطوعت عدد من الصحفيات تحمل مسؤلية الدفاع عن الفنانة يسرا والفنانة الهام شاهين من الغضبة الغير مبررة حفاظا علي اخلاقيات المهنة الصحفية ووئد الفتنة التي يحدثها البعض بين الفنانين والصحافة وتعددت المقالات وقد اخترنا من هذه المقالات مقالة الصحفية الشابة ريهام المصري التي كتبت تقول :
عادل أديب ينهي تصوير اول مسلسل جزائري بكوادر مصرية بعد ان قيدت الدراما المصرية داخل موطنها فخرجت الكوادر المصرية لتعمل بالبلاد العربية والقنوات الفضائية العربية