تلقت ريهام سعيد سيلا من الشتائم والإهانات من أقلام جميع الصفحات والمواقع الأليكترونية بشبكة التواصل الإجتماعي بكل وسائلها وكأن زلزال 8 رختر قد زلزل المواقع وأثار حفيظة السمان والنحاف من رموز الفيس بوك .. وأنا هنا لا استطيع أن أقول أن الهجوم وسيل الشتائم ممنهج كما إدعت ريهام سعيد .. ولكنها أصبحت ريهام مشكلة وقضية وشخصية ونوعية من البشر جدلية .. وواصلت مع نفسها تفعيل القناعات التي تري أنهاإصلاح لمشاكل المجتمع وإستخدمت الميكروفون والكاميرا كمشرط في يد جراح فاشل
هناك فضائيات تعتقد واهمة أنها بتغيير الوجوه تكسب فرص أكبر للنجاح .. وبالتاكيد هي تتناسى أن نجوم الشاشة هم هوية القناة وبصمتها فكيف تفرط بهويتك وبصمتك * هي فضائيات ضيعت دورها وتناست تصنيفها ورصانتها وأخذت تبحث عن (الطشة)
تسائل الكاتب الصحفي بشير حسن بمقاله الأسبوعي عن مغزي سؤال فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وأسأله اخري يسألها الرئيس ولها خلفيات كثيرة والكثيرين منا لا ينتبه اليها ولا يعرف مغزاها وبعض الناس يعلم ان ما بداخل هذه الرسائل
كتب : د. ابراهيم ابوذكري * مصر من مكونات الدم السوري جملة تذكرتها وسط هذه الزوبعة الغير مبررة والتي تعتبر حوادث فردية لا ترتقي لتكون قضية عامة وسياسية تشتعل بها الفتنة بين شعبين لهما من التاريخ والعلاقات الراسخة الممتد جذورها الي اعماق جذور الحبال في اعماق الأرض .. تذكرت هذه المقولة الرائعة وانا الان بالقاهرة حكاية دمشقية لم تنتهي وستظل في ذاكرة الأمة