مع العبث الإعلامي والانحطاط الأخلاقي الموجه لنا والمحيط بنا من كل جانب .. وعلاقاتنا الملتهبة مع الدول المجاورة والمشاكل المتصاعدة والتي تتزايد يوم بعد يوم أتذكر يوم أن أعلن السادات استعداده الي أن يذهب الي آخر العالم لوقف نزيف الدم العربي علي الأراضي العربية ويضع حدًا للقضية الفليسطينية
قضية طفل قامت أمه بتعذيبه تحت عدسة كاميرا تليفونها لترسلها لطليقها ليري ابنه وهو يتم تعذيبه بعد ان علمت ان طليقها قد تزوج الزوجة الثانية ،، هذه القضية شغلت شبكة التواصل الاجتماعية والمجتمع المصري بكل طوائفه .. وحول تأسيس العلاقة الزوجية وكيفية وتكوين الأسرة دون الإساءة لمستقبل الأولاد من الاولي بوجود زوجة ثانية وأيضا حول الشريعة الاسلامية وأثره علي مسايرة الحباة اليومية كتب الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة السابق يقول في مقالين نشرهما علي صفحته بالفيس بوك
وطالب ابوذكري بإنشاء لجنه عليا للدراما المصريه كحل أمن للخروج من الازمه الحاليه ونهدق من خلالها تقديم دراما مصريه عربيه متميزه وتقدم رساله محترمه وليها قيمه ومعاني تتماشى مع التقدم التي تشهده البلاد حاليا في جميع المجالات.
عرف إجتماع لجنة إنتقاء البرامج الخارجية بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية، الذي عُقد يوم الجمعة 25 أكتوبر الجاري، صداما غير مسبوق وتبادلا خطيرا للإتهامات بين أعضاء اللجنة بخصوص طلب عروض يتعلق بمسلسل تلفزيوني
إبراهيم أبوذكري يكتب ذكريات .. باوراق مبعثرة بدون ترتيب .. ستكت كما هي بدون رتوش و( بدون هوية ) وبدون عنوان لكنها تكتب لأول مرة وستكون منحصرة حول مسيرة الإنتاج الفني والإعلامي العربي .. علي إعتبار أن الدراما المصرية هي سلعة عربية هامة يطلق عليها القوي الناعمة وهي في نفس الوقت سلعة عربية من الدرجة الأولي