حاولت اكثر من مرة أن اكتب عن الصديق الفنان المتميز سامح الصريطي صاحب البصمة بالدراما وفي الفن عموما وفي علاقاته الانسانية التي رسخت حب الناس لشخصه ولفنه ولصورته اينما تجدها وتراها ، فلم اجد اجمل من قلم الكاتب الصحفي الابن الغالي محمد حبوشه ، وهو قلم نظيف وشفاف ومداده الصدق والحق ومصلحة البلد ، قلم وطني منتمي محب للبلد وقادتها ورموزها وعاشق للحياة ، قلم اصبح ابره في كوم قش كما يقولون وسط غابات الاقلام التي تحولت الي مشارط ، ،،
أصدر الدكتور إبراهيم أبوذكري رئبيس الإتحاد العام للمنتجين العرب قرارا إدرايا بتعيين الشيخ فالح بن غانم آل ثان نائبا لرئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب وعضوا في مجلس ادارته بصفته رئيسا لإتحاد المنتجين القطريين جاء ذلك نظرا لنشاطه الملحوظ فى خدمة أهداف الاتحاد العام للمنتجين العرب علي الساحة القطرية
كانت فرحه كبيره جدا لى ,أن احصل على هذا الموعد, ولكن عندما وصلت وجدت بواب العماره ينظر لى بريبه وتوجس, وهو يصعد معى الى شقتها, شعرت بشئ ما غريب , وبمجرد أن فتحت الباب قالت : من انت ؟ لقد اتصلت بالاستاذ مصطفى محرم وسألته عن ست الحسن فانكر انه يعرف شئ , وانه لم يرسل لى اى دور, ممكن تقوللى من أنت ؟ قلت أنا لي
تتواصل فعاليات الدورة السادسة والثلاثين من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط حيث احتفل المهرجان بمئوية «ملك الترسو» و«وحش الشاشة» الفنان الراحل فريد شوقي مؤكداً على أنه أبدع كممثل عظيم في تاريخ السينما المصرية . الاحتفالية الأولى حضرتها زوجة الراحل شوقي وابنتاه عبير ورانيا وزوج الأخيرة تامر الصراف والنجوم صلاح عبدالله وعزت العلايلي وإلهام شاهين وسلوى محمد علي ولقاء سويدان والإعلامية بوسي شلبي والمخرج عمر عبد العزيز.
اخر مرة رأيت فيها الراحل سمير الاسكندراني كانت في منزل الصديق المشترك الدكتور حسن راتب والذي من عادته ان يجمع الاصدقاء من الفنانين والمثقفين ورجال الدين الى مأدبة وندوة ثقافية شهرية في محاولة لاعلاء مكانة العلم والثقافة واحياء الصالونات