ارسل الدكتور ابراهيم ابوذكري ببرقية تهنئة للدكتور امجد القاضي بمناسبة تعيينه عميدا لكليه الاعلام بالمملكة الاردنية الهاشمية
حضر مع أمه من تركيا لمصر وعمره عامان وأقامت الأسرة عند خاله في مدينة طنطا، والذي كان شيخاً لأحد التكايا التي يتجمع فيها الدراويش، والذي استمع لهم الطفل حسين فبدأ إحساسه بالموسيقي والشعر، وأتم دراسته الابتدائية في طنطا، ثم جاء للقاهرة حيث كان والده تاجراً كبيراً، ودخل حسين مدرسة الفرير الفرنسية بالخرنفش وتفوق علي جميع زملائه في اللغ
الصراع الثقافي الذي يدور حول رواية العاهرة الفاضلة وهذا اسمها الاصلي ، تذكرني بنفسي ونحن طلبة في حداثة عمرنا بالجامعة عندما كنا نتسابق في استعراض ثقافتنا الضحلة وجلساتنا الشبابية بعد قراءة كتاب او إثنين لنظهر ثقافتنا ونحن بالحقيقة ندعي الثقافة فلم نكن العقاد أو طه حسين
مسلسل قصر النيل لم يكن العمل الابرز في رمضان 2021 لكنه العمل الذي يستحق البقاء في ذاكرة الدراما العربية ليس فقط لجودة الصنع البصري بل لجوده الفكر والصياغة وتكامل عناصر العمل بشكل رهيب تحت قيادة واعية للمايسترو خالد مرعي وهو ليس مدحا لكنه واقع يمك
أهدانى الصديق مصطفى بكرى مذكراته التى صدرت مؤخراً، وعنوانها: معارك لا تنتهى حكايات وذكريات. ولأن ما يكتب عنه مصطفى هى وقائع عشناها معاً، وعاصرناها لحظة بلحظة. فإن القراءة تصبح متعة خالصة لأنها تُذَكِّر الإنسان بأيام قريبة. ولأنها مضت وتركت آثارها. فذكراها تصبح حلوة فى النفس. شهية فى الوجدان.